صنفوك يا عميد!! | بقلم طارق العامري

* في غرفة اللاسلكي حينما أعلنوا ميلاده ووهبوه للجميع أسموه (اتحاد)
* عبدالله بن عبدالعزيز يستقبلهم ويمنحهم (نادي الوطن)
* العندليب صالح القرني يصدح بها في المدرج (نادي الشعب)
* ترى ما الذي حدث (مطانيخ – عتاريس…) من شيع العميد إلى مقبرة التصنيف.
* لا أركن كثيرًا الى هوس الفكر العربي بما يسمى مؤامرة ولكني أشك في بعض الأحيان.
* فكل ما يمكن استخدامه لقتل هذا النمر قد تم منذ إبعاد منصور!
* حيلهم بينهم قد تنفع هذه المرة.. فقط ضع ماء عكر اترك لهم الصيد العفن.
* فقط الجاحد من ينكر قوة وتأثير الإعلام الأصفر.. لكن هناك من فرقهم (ليسود)
* انقسم الإعلام وانقسم معه المشجع ولم يعد يعلم أي القسمين أصلح؟
* باتوا فريقين وحزبين وحولوا الجمهور إلى جمهورين!!
* فريق يسهر ليصطاد الغلطة ويجهز المقصلة!
* والآخر جعل أقل العمل (السبع العجائب)
* كل لديه أجندته.. كل لديه رحلته الخاصة.. فالأهم أن يربح هو.
* حتى هم تلبسوا بما صنفوا الآخرين به فهذا عتريسي وهذا مطنوخي وغدًا ملبوخي من اللبخة ودرعومي من الدرعمة.
* كل ذلك يتم والفريق حاليًا يشهد أفضل مراحل انطلاقاته منذ ثلاثة مواسم تقريبًا!!
* لاحظوا أنني لم أذكر اسم رئيس لا هنا ولا هناك فما يهمني هو العمل.
* سل نفسك عزيزي القارئ أي الصنفين أنت.. التفت يمنة ويسرى ولا تجاوب.
* أما أنا سأنحاز للعمل والعمل الجيد فقط حتى لو صنفت بعد ذلك (برجو خونفشاريا).
بالمختصر
* قرار الإجحاف الآسيوي هو المحك الحقيقي لكل المصنفين!!
* لا جديد صدقوني فنحن (الحيطة الأقصر) قاريًا!
* سبقتها قرارات عكسية كثيرة تجاه كرتنا لا تجعلني أتفاءل أكثر.
* إما تمثيل قوي وممثل أقوى.. أو اعتراف بالضعف يجعلنا نردد مع كل قرار (ربنا عالظالم)!