أخبار الصحف السعودية

🗞 البلاد | في كأس الأمم الآسيوية الـ 18.. الأخضر السعودي يسعى لحصد اللقب الرابع

محمود العوضي- جد

منذ ظهور الأخضر السعودي على الساحة الآسيوية بقوة في كأس الأمم الآسيوية، التي احتضنتها سنغافورة عام 1984م، وهو يفرض وجوده على الساحة الآسيوية؛ كواحد من أبرز كبار المنتخبات الآسيوية والعربية، بما قدمه طوال تاريخه على الصعيد القاري والعالمي، ومع اقتراب انطلاق النسخة الثامنة عشرة من كأس أمم آسيا في قطر؛ تسلط” البلاد” الضوء على إنجازات المنتخب السعودي في البطولة الأهم في آسيا.
كم مرة فاز الأخضر بالمسابقة؟
تاريخ كبير يحظى به المنتخب السعودي؛ سواءً على الصعيد القاري أو على الصعيد العالمي، حيث دائمًا وأبدًا ما تواجد الأخضر في مختلف المسابقات، وكان فاعلًا رئيسًا وبطلًا لجزء كبير منها.
فعلى الصعيد القاري، يعتبر الأخضر السعودي أحد أعرق وأهم منتخبات قارة آسيا، وعلى مدار تاريخه كان دائمًا المنافس الأقوى الذي يُخشى جانبه من جميع المنتخبات المنافسة على لقب كأس أمم آسيا. ورغم أن المشاركات الأخيرة للمنتخب السعودي في المونديال الآسيوي لم تكن على القدر المطلوب، لكن التاريخ يشهد أن الأخضر كان دائمًا وسط الأبطال.

في السطور التالية نستعرض تاريخ العملاق الآسيوي والعربي في هذه البطولة المرتقبة.
اللقب 3 مرات
توج الأخضر السعودي بلقب كأس أمم آسيا في ثلاث مناسبات، ويعد ثاني أكثر المنتخبات تحقيقًا للقب بعد حامل الرقم القياسي منتخب الساموراي الياباني، الذي حصد البطولة 4 مرات.
كما سبق للمنتخب السعودي أن وصل إلى نهائي كأس أمم آسيا في ثلاث مرات، ولم يكن التوفيق حليفه فيها، ليكون ثاني أكثر منتخب احتلالًا لوصافة البطولة بثلاث مرات بعد منتخب كوريا الجنوبية الذي نال الوصافة أربع مرات.
ولد بطلًا
بدأ المنتخب السعودي كبيرًا منذ المشاركة الأولى له في كأس آسيا، فكان بطلًا للأمم الآسيوية في أول مشاركة له عام 1984م، وذلك في البطولة التي أقيمت على أرض سنغافورة.
وحافظ الأخضر على لقبه في النسخة التالية، ليتوج بكأس آسيا للمرة الثانية عام 1988م على الأراضي القطرية، بعد فوزه على المنتخب الكوري الجنوبي.
وفي نسخة 1992 التي أقيمت في اليابان، نجح المنتخب السعودي في الوصول إلى النهائي، لكنه خسر أمام أصحاب الأرض واكتفى بالميدالية الفضية.
ولكن سرعان ما عاد الصقور الخضر إلى اللقب مجددًا، حيث حققوه في نسخة 1996 التي أقيمت في الإمارات، وذلك بعد تغلبه على الأبيض الإماراتي بركلات الترجيح.
وفي نسخة 2000م، تلقى المنتخب السعودي الخسارة للمرة الثانية في النهائي، وللمصادفة كانت أيضًا على يد المنتخب الياباني.
أما نسخة 2004 في الصين فكانت أقل مشاركة في تاريخ المنتخب السعودي، حيث ودع الأخضر من دور المجموعات للمرة الأولى.
وفي نسخة 2007 التي أقيمت في 4 دول، عاد المنتخب السعودي بقوة ووصل إلى النهائي الذي أقيم في إندونيسيا، ولكنه خسر أمام منتخب العراق بهدف وحيد.
ولكن في آخر ثلاث نسخ من الكأس الآسيوية، كان أداء المنتخب السعودي مخيبًا للآمال، ففي نسختي 2011 في قطر، و2015 في أستراليا، ودّع الأخضر من دور المجموعات.

أما آخر مشاركة له في نسخة 2019 بالإمارات، فقد انتهت بالإقصاء من دور الـ16، وقد تأهل المنتخب السعودي للنسخة الـ 18 من كأس آسيا 2023 في قطر؛ ليسجل مشاركته الحادية عشرة.
مانشيني والأمل في اللقب الرابع
وفي النسخة الـ 18 المنتظرة، يأمل الأخضر السعودي بقيادة الإيطالي مانشيني في العودة مجددًا لمنصة التتويج بطلًا للكأس الآسيوية، التي غابت عن خزائنه منذ 1996م.
يذكر أن الصقور الخضر يخوضون البطولة ضمن المجموعة السادسة بكأس آسيا، إلى جانب كل من منتخبات” عمان وقيرغيزستان وتايلاند”.
ويفتتح الأخضر مبارياته في البطولة بمواجهة شقيقه العماني يوم الثلاثاء 16 يناير الجاري على استاد خليفة الدولي، قبل أن يلاقي منتخب قيرغيزستان يوم الأحد 21 يناير على استاد أحمد بن علي المونديالي، ويختتم مباريات دور المجموعات أمام منتخب تايلاند يوم الخميس 29 يناير على استاد المدينة التعليمية.

منذ ظهور الأخضر السعودي على الساحة الآسيوية بقوة في كأس الأمم الآسيوية، التي احتضنتها سنغافورة عام 1984م، وهو يفرض وجوده على الساحة الآسيوية؛ كواحد من أبرز كبار المنتخبات الآسيوية والعربية، بما قدمه طوال تاريخه على الصعيد القاري والعالمي، ومع اقتراب انطلاق النسخة الثامنة عشرة من كأس أمم آسيا في قطر؛ تسلط” البلاد” الضوء على إنجازات المنتخب السعودي في البطولة الأهم في آسيا.
كم مرة فاز الأخضر بالمسابقة؟
تاريخ كبير يحظى به المنتخب السعودي؛ سواءً على الصعيد القاري أو على الصعيد العالمي، حيث دائمًا وأبدًا ما تواجد الأخضر في مختلف المسابقات، وكان فاعلًا رئيسًا وبطلًا لجزء كبير منها.
فعلى الصعيد القاري، يعتبر الأخضر السعودي أحد أعرق وأهم منتخبات قارة آسيا، وعلى مدار تاريخه كان دائمًا المنافس الأقوى الذي يُخشى جانبه من جميع المنتخبات المنافسة على لقب كأس أمم آسيا. ورغم أن المشاركات الأخيرة للمنتخب السعودي في المونديال الآسيوي لم تكن على القدر المطلوب، لكن التاريخ يشهد أن الأخضر كان دائمًا وسط الأبطال.

في السطور التالية نستعرض تاريخ العملاق الآسيوي والعربي في هذه البطولة المرتقبة.
اللقب 3 مرات
توج الأخضر السعودي بلقب كأس أمم آسيا في ثلاث مناسبات، ويعد ثاني أكثر المنتخبات تحقيقًا للقب بعد حامل الرقم القياسي منتخب الساموراي الياباني، الذي حصد البطولة 4 مرات.
كما سبق للمنتخب السعودي أن وصل إلى نهائي كأس أمم آسيا في ثلاث مرات، ولم يكن التوفيق حليفه فيها، ليكون ثاني أكثر منتخب احتلالًا لوصافة البطولة بثلاث مرات بعد منتخب كوريا الجنوبية الذي نال الوصافة أربع مرات.
ولد بطلًا
بدأ المنتخب السعودي كبيرًا منذ المشاركة الأولى له في كأس آسيا، فكان بطلًا للأمم الآسيوية في أول مشاركة له عام 1984م، وذلك في البطولة التي أقيمت على أرض سنغافورة.
وحافظ الأخضر على لقبه في النسخة التالية، ليتوج بكأس آسيا للمرة الثانية عام 1988م على الأراضي القطرية، بعد فوزه على المنتخب الكوري الجنوبي.
وفي نسخة 1992 التي أقيمت في اليابان، نجح المنتخب السعودي في الوصول إلى النهائي، لكنه خسر أمام أصحاب الأرض واكتفى بالميدالية الفضية.
ولكن سرعان ما عاد الصقور الخضر إلى اللقب مجددًا، حيث حققوه في نسخة 1996 التي أقيمت في الإمارات، وذلك بعد تغلبه على الأبيض الإماراتي بركلات الترجيح.
وفي نسخة 2000م، تلقى المنتخب السعودي الخسارة للمرة الثانية في النهائي، وللمصادفة كانت أيضًا على يد المنتخب الياباني.
أما نسخة 2004 في الصين فكانت أقل مشاركة في تاريخ المنتخب السعودي، حيث ودع الأخضر من دور المجموعات للمرة الأولى.
وفي نسخة 2007 التي أقيمت في 4 دول، عاد المنتخب السعودي بقوة ووصل إلى النهائي الذي أقيم في إندونيسيا، ولكنه خسر أمام منتخب العراق بهدف وحيد.
ولكن في آخر ثلاث نسخ من الكأس الآسيوية، كان أداء المنتخب السعودي مخيبًا للآمال، ففي نسختي 2011 في قطر، و2015 في أستراليا، ودّع الأخضر من دور المجموعات.

أما آخر مشاركة له في نسخة 2019 بالإمارات، فقد انتهت بالإقصاء من دور الـ16، وقد تأهل المنتخب السعودي للنسخة الـ 18 من كأس آسيا 2023 في قطر؛ ليسجل مشاركته الحادية عشرة.
مانشيني والأمل في اللقب الرابع
وفي النسخة الـ 18 المنتظرة، يأمل الأخضر السعودي بقيادة الإيطالي مانشيني في العودة مجددًا لمنصة التتويج بطلًا للكأس الآسيوية، التي غابت عن خزائنه منذ 1996م.
يذكر أن الصقور الخضر يخوضون البطولة ضمن المجموعة السادسة بكأس آسيا، إلى جانب كل من منتخبات” عمان وقيرغيزستان وتايلاند”.
ويفتتح الأخضر مبارياته في البطولة بمواجهة شقيقه العماني يوم الثلاثاء 16 يناير الجاري على استاد خليفة الدولي، قبل أن يلاقي منتخب قيرغيزستان يوم الأحد 21 يناير على استاد أحمد بن علي المونديالي، ويختتم مباريات دور المجموعات أمام منتخب تايلاند يوم الخميس 29 يناير على استاد المدينة التعليمية.

منذ ظهور الأخضر السعودي على الساحة الآسيوية بقوة في كأس الأمم الآسيوية، التي احتضنتها سنغافورة عام 1984م، وهو يفرض وجوده على الساحة الآسيوية؛ كواحد من أبرز كبار المنتخبات الآسيوية والعربية، بما قدمه طوال تاريخه على الصعيد القاري والعالمي، ومع اقتراب انطلاق النسخة الثامنة عشرة من كأس أمم آسيا في قطر؛ تسلط” البلاد” الضوء على إنجازات المنتخب السعودي في البطولة الأهم في آسيا.
كم مرة فاز الأخضر بالمسابقة؟
تاريخ كبير يحظى به المنتخب السعودي؛ سواءً على الصعيد القاري أو على الصعيد العالمي، حيث دائمًا وأبدًا ما تواجد الأخضر في مختلف المسابقات، وكان فاعلًا رئيسًا وبطلًا لجزء كبير منها.
فعلى الصعيد القاري، يعتبر الأخضر السعودي أحد أعرق وأهم منتخبات قارة آسيا، وعلى مدار تاريخه كان دائمًا المنافس الأقوى الذي يُخشى جانبه من جميع المنتخبات المنافسة على لقب كأس أمم آسيا. ورغم أن المشاركات الأخيرة للمنتخب السعودي في المونديال الآسيوي لم تكن على القدر المطلوب، لكن التاريخ يشهد أن الأخضر كان دائمًا وسط الأبطال.

في السطور التالية نستعرض تاريخ العملاق الآسيوي والعربي في هذه البطولة المرتقبة.
اللقب 3 مرات
توج الأخضر السعودي بلقب كأس أمم آسيا في ثلاث مناسبات، ويعد ثاني أكثر المنتخبات تحقيقًا للقب بعد حامل الرقم القياسي منتخب الساموراي الياباني، الذي حصد البطولة 4 مرات.
كما سبق للمنتخب السعودي أن وصل إلى نهائي كأس أمم آسيا في ثلاث مرات، ولم يكن التوفيق حليفه فيها، ليكون ثاني أكثر منتخب احتلالًا لوصافة البطولة بثلاث مرات بعد منتخب كوريا الجنوبية الذي نال الوصافة أربع مرات.
ولد بطلًا
بدأ المنتخب السعودي كبيرًا منذ المشاركة الأولى له في كأس آسيا، فكان بطلًا للأمم الآسيوية في أول مشاركة له عام 1984م، وذلك في البطولة التي أقيمت على أرض سنغافورة.
وحافظ الأخضر على لقبه في النسخة التالية، ليتوج بكأس آسيا للمرة الثانية عام 1988م على الأراضي القطرية، بعد فوزه على المنتخب الكوري الجنوبي.
وفي نسخة 1992 التي أقيمت في اليابان، نجح المنتخب السعودي في الوصول إلى النهائي، لكنه خسر أمام أصحاب الأرض واكتفى بالميدالية الفضية.
ولكن سرعان ما عاد الصقور الخضر إلى اللقب مجددًا، حيث حققوه في نسخة 1996 التي أقيمت في الإمارات، وذلك بعد تغلبه على الأبيض الإماراتي بركلات الترجيح.
وفي نسخة 2000م، تلقى المنتخب السعودي الخسارة للمرة الثانية في النهائي، وللمصادفة كانت أيضًا على يد المنتخب الياباني.
أما نسخة 2004 في الصين فكانت أقل مشاركة في تاريخ المنتخب السعودي، حيث ودع الأخضر من دور المجموعات للمرة الأولى.
وفي نسخة 2007 التي أقيمت في 4 دول، عاد المنتخب السعودي بقوة ووصل إلى النهائي الذي أقيم في إندونيسيا، ولكنه خسر أمام منتخب العراق بهدف وحيد.
ولكن في آخر ثلاث نسخ من الكأس الآسيوية، كان أداء المنتخب السعودي مخيبًا للآمال، ففي نسختي 2011 في قطر، و2015 في أستراليا، ودّع الأخضر من دور المجموعات.

أما آخر مشاركة له في نسخة 2019 بالإمارات، فقد انتهت بالإقصاء من دور الـ16، وقد تأهل المنتخب السعودي للنسخة الـ 18 من كأس آسيا 2023 في قطر؛ ليسجل مشاركته الحادية عشرة.
مانشيني والأمل في اللقب الرابع
وفي النسخة الـ 18 المنتظرة، يأمل الأخضر السعودي بقيادة الإيطالي مانشيني في العودة مجددًا لمنصة التتويج بطلًا للكأس الآسيوية، التي غابت عن خزائنه منذ 1996م.
يذكر أن الصقور الخضر يخوضون البطولة ضمن المجموعة السادسة بكأس آسيا، إلى جانب كل من منتخبات” عمان وقيرغيزستان وتايلاند”.
ويفتتح الأخضر مبارياته في البطولة بمواجهة شقيقه العماني يوم الثلاثاء 16 يناير الجاري على استاد خليفة الدولي، قبل أن يلاقي منتخب قيرغيزستان يوم الأحد 21 يناير على استاد أحمد بن علي المونديالي، ويختتم مباريات دور المجموعات أمام منتخب تايلاند يوم الخميس 29 يناير على استاد المدينة التعليمية.

فيصل الطارقي

‏‏مهتم بالشؤون القانونية والادارية والرياضه

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الرجاء تعطيل إضافة مانع الإعلانات حتى تواصل تصفح الموقع