أقلام الصحف السعودية

بشكل عام !!! | بقلم : اياد عبدالحي

@ وكنت قد قررت بعد تنصيب إدارة باعشن تكليفًا أن أقنن النقد فلا أسكبه سكبًا..
@ الظرف (الاستثنائي جدًا) كان مبررًا كافيًا لذلك بالنسبة لي..
@ مستوى الفريق الفني إجمالاً ساعدني على مواصلة ما بدأته..
@ تحقيق الكأس والمحصلة النقطية في الدوري دلالة على المستوى الذي أتحدث عنه..
@ احتواء اللاعبين والتواصل الجيد مع الكوتش وإعادة الروح نقاط إيجابية أخرى..
@ بطبيعة الحال هناك الكثير من المآخذ..
@ ولو أني مارست النقد دون قرار تقنينه الظرفي لكانت نبرة المقالات أكثر حدة ولكن..
@ العقلانية دومًا تستوجب التوازن في هكذا ظروف.. والموازنة التي أتحدث عنها مما قل وجوده في الإعلام المهتم بالشأن الاتحادي حاليًا..
@ فما بين إيغال في القدح وشطط في المدح نرى أنه من النادر والنادر جدًا وجود السطر الهادئ..!
@ الهدوء الذي يزن الفعل بالقدرة والممارسة بالخبرة ولي عن ذلك شيء من التفصيل..
@ ديون كناطحة سحاب بطوابقها المتراكمة من غير الممكن هدمها ببساطة سقوط حبات الدومنة..!
@ المطلوب إزاحة أدوار منها وخاصةً تلك الآيلة للسقوط الآني مع عدم إضافة طوابق أخرى وهذا مما لابد أن يكشفه تقرير الإدارة المالي بعد شهر من الآن..
@ تعاقدات الإدارة المحلية والخارجية لم تخرج عن إطار الإمكانيات باستثناء صفقة عكايشي والتي من المهم جدًا السيطرة على أرقامها كي لا تأتي بما هو غير محمود..
@ بشكل عام وحتى الآن وبحسب ما نراه ونسمعه بالإمكان القول أن الأمور تتحرك في اتجاه المعقول بما هو متاح..
@ وحين أقوس (بحسب) فإني أترك بابًا مواربًا لحجرة ما سنراه رقمًا (رسميًا) في ميزانية آخر العام..
@ الأمور ليست بذاك السوء الذي تراه (النظارة السوداء) يا أحبة.. ولم يصل لدرجة الامتياز التي تشطح بها (أقلام الروج)..!
@ الوسطية ترى أن الأمر ما زال بخير.. والتفاؤل يقول أنه ذاهب إليه.. والقلب الأبيض يُنهي السطر بدعوة: “بمشيئة الله تعالى”…،

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الرجاء تعطيل إضافة مانع الإعلانات حتى تواصل تصفح الموقع