3 نقاط و… !!! | بقلم اياد عبدالحي

@ الكل استمتع.. الملعب مفتوح وكأنها مباراة تنس طاولة..!
@ هجمة هنا وأخرى هناك.. بلا توقف..!
@ التوتّر قد بلغ منتهاه..
@ عمر المزيعل قال في تلك الليلة: “أنا هنا”..
@ فيلانوفا.. رحم الله من جابك..
@ ومع أن كهربا لم يزل محمّلاً بحقائب سفره إلا أن وجوده كان له معنى..
@ فواز القرني عاد بصد ركلة جزاء..
@ حديثه عن (الخبث الكروي) مما استرعى انتباهي..
@ أحد أهم مشكلات الفريق التي كم وكم عانى منها عدم تعامله بهذا المفهوم..!
@ فالفريق ياما تقدّم على خصومه كما في تلك الليلة تمامًا إلا أنه لا يجيد التعامل بعدها مع رتم المباراة..
@ أحد أهم أساليب الخبث الكروي: (قتل اللعب)..
@ هذا لا يحدث إطلاقًا حين يتقدم الاتحاد..
@ الرتم يظل على حاله سريعًا ويعطي المجال لعودة الخصم مرة بعد أخرى..
@ في مثل هذه المواقف الفريق يحتاج لدحرجة الكرة نحو الهدوء وإطلاق رصاص المرتدات بكاتم صوت..!
@ ثمة نقطة أخرى لفتت انتباهي.. سخط المدرج من عكايشي..!
@ لاحظوا أني قلت: “سخط” ولم أقل “تذمّر”..!
@ فأنا أعتقد أن نقلات الفريق يومها لم تخدمه تمامًا..
@ وهو ليس من مهاجمي الصندوق الذين يجيدون فن: (هِلب يور سِلف)..!
@ على كلٍ.. أنا لست مع الضغط على اللاعبين في هذا التوقيت بالذات..
@ فالأولى حاليًا مساندتهم لبلوغ أقصى الأهداف..

نهاية:
قرّبت.. قولوا (يارب) (…)

.