كيني ميني !!! | بقلم آياد عبدالحي
@ ست جولات فقط أطاحت برأس تسعة مدربين..!
@ الوصف الأدق: كيني ميني.. تمسك الباب..!!
@ ما بين إقالة واستقالة وانتهاء تكليف.. النهاية واحدة: هاتوا اللي بعده..
@ هل هو الحل فعلاً..؟
@ وإن كان هو الحل، فلماذا يتكرر فشله وباستمرار..؟ بل ومنذ نصف قرنٍ من الآن..!!!
@ خمسة أندية لا تريد إلا البطولة، والبقية الباقية طموحها: البقاء..!
@ لا وجود لأي استراتيجية ذات مدى بعيد..! كصناعة فريق.. أو تفريخ نجوم.. الحساب آني فقط.. وقد يتم إصدار (الشيك آوت) بعد ثلاث خسائر متتالية ليس إلا..!!!
@ يا تلحق.. يا ما تلحق..!
@ الإعلام من جهة، والمدرج من الجهة الأخرى، وأما اللاعب فبمجرد ارتفاع نبرة السخط على الكوتش فإنه يتهكم بأدائه أكثر وأكثر وعلى لسانه عبارة: “أنا مالي صلاح”..!!!
@ ماذا لو استصدرنا قرارًا داخليًا بتحديد سقفٍ أعلى لتعاقدات أنديتنا مع المدربين..؟ @ أقول ماذا لو..؟ @ حاله حال تقنين التعاقد مع المحترفين الأجانب..
@ في دورينا يتعاقب ثلاثة وأربعة مدربين على فريق واحد في الموسم..!!!
@ إن ما يحصل فيه هدر للمال، وعبث في التخطيط، وارتجالية في الإدارة، وعك ليس له آخر..!!!
@ أعتقد أن قرارًا كهذا على الأقل سيحجِّم هذه الفوضى الإدارية والفنية والمالية وسيجعل إبرام العقد مع المدرب أكثر جديةً من هذا الهزل الذي نعايشه منذ أزمان..!!!