أقلام الصحف السعودية

الاتحاد للتقبيل | بقلم علي الزهراني

* بين اتحاد المرزوقي والفايز وجمجوم وبين اتحاد إبراهيم البلوي تغيرت القناعات وتبدلت وما كان مرفوضا مع الأول بات مقبولا مع الثاني وكل ذلك يأتي في ثوب الانتقائية التي تمارس بالوصاية على الكيان وجمهوره وتمليها لعبة (المصالح).
* الاتحاد اليوم للتقبيل ، ديون ، سوء إدارة وكل نجم في قائمته يحرص على الرحيل بالإكراه والسبب فئة قدمت مصالحها على حساب اسمه وتاريخه وجماهيريته.
* ما نراه في أكبر الكيانات الرياضية يدعو للشفقة والذين حاربوا جمجوم والفايز وابن داخل مجاملة في منصور وإبراهيم البلوي هم أساس (العبث) فالمشهد وتفاصيل المشهد كفيلان بكشف الحقائق دونما رتوش.
* الاتحاد الجماهيري والبطولي تم اختطافه ولكون (المختطفين) لاستقراره وتفوقه وتميزه صامدون فلابد للجمهور الاتحادي النهوض من سباته كي يردعوا بصوت العاشقين هذه الفئة التي لا يعنيها سوى البقاء على رأس هرم التأثير تطبيلا للمتسببين في نكساته والوقوف ضدا لكل من يرغب أو يحاول إيقاف هذا النزف المؤلم الذي حول الاتي إلى ركام من المشاكل والتسيب والضياع.
* ما يحدث للاتحاد لا يسر القريب ولا يرضى به البعيد بل حتى المتعصبين من منافسيه نراهم في هذه المرحلة أكثر تعاطفا مع هذا النمر الجريح لعل الغيورين من أهله يسارعون خطواتهم لإنقاذه وإخراجه من الهم الذي يعيشه ويعانيه.
* ماذا قدمت الإدارة الاتحادية الحالية أكثر من زيادة الديون والتنازل عن نجوم الفريق التي حولته (للتقبيل).
* ما يحدث مؤلم ، محزن ، محبط ، بل هو قمة الإساءة لكيان عرفناه المنافس والبطل الذي لا يهاب الصعاب.
* أنقذوا عميد النوادي من عبث العابثين.
* أقولها لكباره ، لجماهيره ولهيئة الرياضة التي يجب أن تتعامل بقوة الأنظمة لإيجاد الحلول وكل من تسبب في هذا الوهن المخزي في الإتي يجب أن يقع تحت طائلة المساءلة لكون ما فعلوه سابقا وحاليا يعد نوعا من أنواع (الفساد).
* عبدالفتاح عسيري أهلاوي.. فهد المولد أهلاوي.
* صفقة تتبعها (صفعة).
* الأهلي اليوم مختلف يخطط للبعيد ، يقوي قائمته ويضعف منافسيه.
* برافوا لكبار هذا الكيان وأعضاء شرفه الذين ربطوا الأقوال بالأفعال وواصلوا إسعاد جماهيرهم.
* إنه بالاختصار المفيد زمن الأهلي وسلامتكم.

فيصل الطارقي

‏‏مهتم بالشؤون القانونية والادارية والرياضه

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الرجاء تعطيل إضافة مانع الإعلانات حتى تواصل تصفح الموقع