الاتحاد بين المشرف والرئيس | بقلم محمد الماس

تم استلام شهادة الفشل الإداري في التعامل مع المرحلة، مع تجاهل تاااام للمدرج..
ظهرت النتائج قبل نهاية الفترة، فوق الديون ديون، والحل أصبح مشكلة، والعودة وعود، والتصحيح أحلام..
الشتوية.. لا تسديد ولا تسجيل ولا حتى محاولة تمهيد أو توضيح، الاتحاد تحت خط الفِكر والفقر الإداري والفني مع المالي..
كانت الإدارة شجاعة في تحمل المسؤولية ؟! نعم .. ولكن قبل عامين مع باقة وعود بالعودة الحقيقية والعمل مع الشفافية..
في تويتر؛ يقول صديقي علي الناصر: “‏أن يكون الاتحاد في أزمة ويتم التعامل معها وفق خُطط مُعينة وبنوع من الشفافية أفضل من الصمت وصناعة الأعذار على حساب الكيان”.
إن كانت الأزمة بهذا السوء (لماذا الوعود؟)، وإن كان هناك خلاف بين المشرف والرئيس فما ذنب الاتحاد!؟
حدود الإمكانات في العمل والتعامل أصبحت واضحة، الحاضر بالممكن، والقادم أكثر غموضاً، شرفياً بلا حلول، والجمعية العمومية القادمة يبدو أنها صورة مكررة لما شاهدناه منذ 2009، وحتى الآن..
تعلموا من المدرج، هناك الاتحاد الحقيقي فقط، ولا زال يقدم الدروس، هو الأكثر دعماً وصبراً، وصدقاً..

وقفة : فشل اليوم؛ ليس شهادة براءة لإدارات سابقة كانت وستبقى الأسوأ.